قرات فى التخصص باللغه الإنجليزيه

ترجمه تكنولوجيا التعليم والسياسات التعليميه



Instructional Technology and Education Policy
تكنولوجيا التعليم والسياسه التعليميه



American schools are integrating instructional technology into conventional K-12 classrooms at a glacial pace. Public
schools’ reluctance to embrace technology is itself an important issue. However, concentrating on the discouraging rate of K-12 technological adoption may be looking through the wrong end of the microscope. The longer run and more important consequence
of modern electronic technology might not be found in the manner in which it enhances what regular classroom instructors do.


Rather, technology’s impact may come from it enfranchising a set of instructional agents. Outside of conventional K-12 schools.

Technology may empower a set of competing instructional providers. This is a dynamic that simply has not emerged significantly from private providers, i.e., charter schools, home schooling, sectarian private schools, independent schools, contracting, and vouchers. By threatening the hegemony of conventional public schools, particularly secondary schools, technologically-enabled providers may intensity competition for
students in a manner that elevates public school quality


تعمل المدارس الامريكيه على ادخال تكنولوجيا التعليم الفصول الدراسيه التقليديه لمرحلة الصفوف الدراسيه( كاجى -12 )من التعليم بسرعه كبيره ويُعد رفض المدارس العامه الاستفاده من تلك التكنولوجيا بمثابة قضيه تعليميه هامه فى حد ذاتها ومع ذلك فان التركيزعلى تباطؤ معدلات الاستفاده من تلك التكنولوجيا فى مراحل التعليم العام ربما ينظر اليه من المنظور الخاطى للوسائل المستخدمه فى
التحليل .فالنتائج الابعد مدى والاكثر اهميه لاستخدام التكنولوجيا الالكترونيه المتطوره ربما لاتبرز على الاطلاق فى الطريقه التى تدعم من خلالها سلوكيات وممارسات معلمى الفصول الدراسيه النظاميه.



وبدلاً من ذلك ، فان تاتير تلك التكنولوجيا ربما يبرز على السطح من خلال مساهماتها فى ابراز مجموعه من التطورات التعليميه خارج نطاق المدارس والمؤسسات التعليميه التقليديه فى مراحل الصفوف الدراسيه(كاجى -12 ) من التعليم .





ومن هنا ، يمكننا القول بان التكنولوجيا ربما تُمكن مجموعه من مقدمى التعليم المتنافسين فى اداء المهام المناطه بهم





وهى الاليه التى لو تبرز بشكل كبير من خلال اسهامات القطاع الخاص من قبيل المدارس المستقله ادرايا والتعليم فى المنزل والمدارس الخاصه بالاقليات والمدارس المستقله ومدارس التعليم بنظام التعاقد والخدمه. ولكننا نجد هنا من خلال تهديد هيمنة المدارس العامه التقليديه وبخاصه المدارس الثانويه على نحو ربما يُمكن موفرى التعليم المزودين بالتكنولوجيا التطوره من تكثيف حدهة المنافسه من اجل الاستحواذ على الطلاب بطريقه ترفع من جودة المدارس العامه

--------------------------------------------------------------------------------

What should Policy Makers Do?


ما الذى يتوجب على صناع السياسات التعليميه القيام به ؟


Many of the steps necessary to create demand, to generate a sense of need, and to construct incentives for change, are underway. They are primitive. However, if
efforts to perfect them continue, eventually a “demand” for technological exploration will forcefully emerge.
Thus, a policy imperative for elected officials is staying the course on several systemic reform fronts.

Specifically:

Testing. Continue efforts, state by
state, to construct standardized tests that are (1) linked to a broad range of performance expectations for students and schools, including learning with technology, (2) are effective in measuring the “value added: by individual schools, (3) can link performance of individual students to their individual
classroom teachers, and (4) measure student subsets such as low income or minority achievement.

Accountability. Continue efforts to construct accountability systems that (1) accurately align responsibility with authority
and (2) involve fair but effective performance consequences. There is no effective accountability when principals have too little control over the resources and personnel in their schools, when teachers have insufficient resources to perform tasks expected of
them, and when there are neither rewards nor punishments for meeting performance goals.

هناك العديد من الخطوات الواجب اتباعها من اجل خلق مستوى مناسب من الطلب على تكنولوجيا التعليم ، وابراز الشعور بالحاجه اليها ، فضلا عن ارساء دعائم مبادرات فعاله لتحقيق التغير المنشود ومع ذلك نجد ان تلك المحاولات لا تزال فى مهدها واذا ما قدر للجهود المبذوله فى هذا الصدد الاستمرار من اجل تدعيم التكنولوجيا ، فانه يتوجب علينا ضررة الوصول الى طلب فعال عليها من خلال استكشافها من منظور تكنولوجى دقيق ولذلك فانه من الاهميه للسياسه التعليميه المطبقه اختيار مسئولين تعلمين منتجاين قادرين على مواصله الجهود المنهجيه المبذوله لاحداث الاصلاح التعليمى المنشود على كافة الجبهات، لذلك يجب على صناع السياسات التعليميه العمل تحديدا على :






وضع الاهداف المنشوده


ويجب هنا مشاركة كافة المشرعين والاداريين ومجالس الادارات التعليميه على مستوى المدارس
ومجالس اداراتها المختلفه وموجيهيها ونُظرها ومعليميها المشاركه جميعا فى تحديد مستويات التقدم المنشود وتحيقيقها سعيا نحو التقدم المنشود فى استخدام تكنولوجيا التعليم على نحو قابل للقياس العملى

على نحو دقيق









تفعيل عمليات الاختبار والتقويم :



فيجب علينا مواصلة بذل الجهود من ولايه الى اخرى على نحو فردى من اجل تصميم وتطبيق اختبارات دراسيه مقننه تتمتع بما يلى :




الارتباط الوثيق بمدى واسع من توقعات الاداء المطلوب للطلاب والمدارس بما فى ذلك التعليم باستخدام
التكنولوجيا


§
الكفاءه والفعاليه فى قياس مستويات القيمه المضافه للعمليه التعليميه على مستوى المدارس المختلفه على

نحو فردى كلا على حده


§

امكانية الربط بين الاداء الفردى للطلاب واداء معلمى فصولهم الدراسيه



§

قياس عدد من العوامل الفرعيه التى توثر فى استخدام الطلاب للتكنولوجيا المتطوره فى التعلم من
قبيل : تدنى التدخل الاقتصادى والتحصيل الدارسى للطلاب الاقليات العرقيه فى المجتمع





المحاسيبه :




ونجد هنا انه يجب على صناع السياسات التعليميه مواصله الجهود الهادفه الى تصميم وتطبيق نظم محاسبيه تعليميه تتمتع بالخصائص التاليه وهى :


§

الارتباط الدقيق والفعال لتحمل المسئوليه مع السلطه التعليميه




استخدام مقاييس اداء عادله وفعاله ويمكننا الاشاره هنا الى عدم قدرتنا على الاطلاق ضمان تطبيق نظم محاسبيه فعاله عندما يتمع نُظار المدارس بقدر محدود للغايه من القدره على التحكم فى الموارد التعليميه والعاملين بمدارسهم ، عندما تُتاح امام المدارسين موارد كافيه لاداء المهام المتوقعه منهم ،
وعندما لا تفى المكافات المقدمه او الجزاءات الموقعه باهداف الاداء التعليمى المنشود

Data Distribution



.
Few policy steps can more effectively create a sense that schools need to change than distributing school performance results widely. “Data Democratization” has dramatic potential
for altering public, parental, and professional perceptions of the need to change schools. When parents and local
officials can see the performance of students they care about relative to the performance of other similarly situated students, then they can ask more sophisticated questions of their local professional educators.

توزيع البيانات




بضع خطوات سياسيه يمكن ان تكون اكثر فعاليه من حيث ان المدارس فى حاجه الى تغيير من توزيع نتائج اداء المدارس على نطاق واسع ولذلك فان اضفاء الطابع الديمقراطى على توزيع والاستفاده من البيانات تتمتع بقدره كبيره على تعديل التصورات العامه والاسريه والمهنيه حول طبيعيه الحاجه الى تغير المدارس وعندما يصبح بمقدور اولياء الطلاب والمسئولون المحليين رؤية اداء الطلاب المسئولون عنهم على نحو متقارب مع اداء بقية الطلاب الاخرين ، ففى هذه الحاله نجد انه يمكنهم بذلك طرح تساولات اكثر تعقيدا على التربوين المهنين على المستوى المحلى بشان استخدم التكنولوجيا



Research.



State and local agencies most appropriately take all the above steps. However, there is a policy role that is uniquely national in nature.


Accumulating added research and development evidence of the effects of instructional technology is a responsibility that rightly falls to the federal government. This includes development of the technical measures by which the effects of technology can be appropriately assessed. States and local school districts have few incentives to invest in R & D because of ‘free rider” problems. For
them to expend their scarce resources only to see the advantages flowing beyond their boundaries is discouraging.

البحث



يجب على المؤسسات التعليميه المحليه وعلى مستوى الولايات المختلفه تطبيق كافة الخطوات السابقة الذكرعلى نحو مناسب ومع ذلك فان هناك دور سياسى ومتفرد على المستوى الوطنى فتراكم المزيد من

الادله والبحث حول فعاليه تكنولوجيا التعليم هى المسئوله الريئسيه التى تلقى على كاهل الحكومه الفيدراليه ويتضمن ذلك فى اطاره تصميم ادوات واليات فنيه يمكن من خلالها تقيم التكنولوجيا المستخدمه وفعاليتها على نحو مناسب وتتمتع الولايات والمديريات التعليميه والمحليه بحوافز محدوده تدفعها الى الاستثمار فى جهود البحث والتطوير ، بسبب ما يترتب على ذلك من مشكلات عديده ولذلك فانه لكى يصبح بمقدورها انفاق مواردها المحدوده فقط على تحقيق مزايا بسيطه لاستخدام التكنولوجيا يُعد امراً غير مرغوب لحد بعيد



Competition

The advent of web enhanced and interactive instructional media offers an opportunity to construct competitive alternatives to conventional schooling. This is much less true of the elementary years when schooling serves a custodial as well as instructional
mission. However, for students who are in the eight or ninth grade and beyond, the easy availability of Internet provided instruction through unconventional sources might well enhance students’ understanding and simultaneously bring pressure to bear upon conventional schooling to adapt.

المنافسه



يوفر دخول الويب وتطبيقاته فى تعزيز وتفعيل الوسائط التعليميه فرصه كبرى لتوفير بدائل ذات قيمه تنافسيه كبرى يمكنها منافسة عمليات التعليم فى المدارس التقليديه ولا تنطبق تلك القوله السابقه على حالة السنوات الاولى من التعليم الذى يناط فيه بالمدارس مهمة رعاية وتربية الاطفال .ومع ذلك نجد انه بالنسبه للطلاب الملتحقين بمرحلة الصفين الدراسين الثامن والتاسع من التعليم وما بعدهما ، فان سهولة توافر شبكة الانترنت وامكانية استخدامها فى تقديم التعليم عبر الوسائط تعليميه غير تقليديه ربما يساهم لحد بعيد فى تعزيز فهم واستيعاب الطلاب والعمل فى الوقت نفسه على ممارسة ضغوط على عمليات التعليم فى المدرسه التقليديه من اجل التوافق معها